محتوى الموضوع
أفضل مكتب دراسات جدوى معتمد رسمي مقره بالسعودية - مع العلم يقدم خدماته للسعوديين فقط - يقدم دراسة جدوى احترافية لمشروعك باسعار معقولة. ويعطيك قبل الاتفاق نصائح وجلسة استشارية مجانية لتختار نوع وحالة الدراسة التي تساعدك على تلبية هدفك هو المكتب التالي:
المكتب الأول 👇 تواصل مع المكتب مباشرة بالضغط هنا | المكتب الثاني 👇 تواصل مباشرة بالضغط هنا |
دراسة جدوى (عملية) لمشروعك
دراسة جدوى (عملية) تجعلك تفهم نشاطك التجاري بشكل دقيق قبل الدخول فيه، وتتجنب معظم مخاطره، نرافقك بهذا الطريق خطوة خطوة.. وسترى بنفسك مدى الفائدة التي ستحققها وحجم المخاطر التي ستتجنبها. قمنا بذلك لمئات المشاريع.
تمعن في النقاط التالية جيداً:
* لكي تنجح يجب أن تكون أنت محور مشروعك ومديره والذي يهتم بكل تفاصيله منذ البداية ولا تسلمها لأي أحد إلا إن كان من طرفك وموثوقاً.
* ستقوم بالعديد من التجارب العملية والتي ستكلفك جهداً ووقتاً ومالاً، ويجب أن تقتنع أن هذه المخاطرة البسيطة في بداية المشروع أفضل بكثير من المخاطرة بالمشروع الكامل عندما تدخله دون فهمه فهماً دقيقاً.
* وما تكتسبه من مهارات وخبرات عملية ربما يكون أثمن من المشروع ككل، فالاستثمار في نفسك سيبقى معك طوال حياتك، أما الاستثمار في تجارة “منتجات، محلات، موظفين..” قد يذهب أدراج الريح لأي سبب كان، وكما يقولون “التجارة ربح وخسارة”. فأن تربح قيمة مضافة لخبراتك يعتبر أهم من أي مكاسب نظرية أخرى لو كنت تنظر للمدى البعيد وتخطط لمستقبلك بشكل استراتيجي.
* أثناء ممارسة دراسة جدوى العملية والقيام بالتجارب العملية على مشروعك فإنك ستكتشف نفسك تجاه مشروعك وستصطدم مع شكله الحقيقي ونمطه الواقعي وهذا سيجعلك تقترب إلى أدنى نقطة من استيعاب مشروعك مما يجعلك تطمئن له أو تكتشف خطأك باختيار هذا العمل وأنه لا يوافق هواك؛ وهذا ما يميز الدراسة العملية حيث أنها تجعلك تعيش واقع مشروعك قبل البدء فيه وتدخل في معظم تفاصيله وتواجه مشاكله وتكتشف إيجابياته وسلبياته..الخ، وذلك لن تجده إلا بهذا النمط الفريد من دراسات الجدوى العملية وهي الميزة الحقيقية.
* اكتشاف مشروعك بأنه غير مناسب لهواك ثم تتراجع عنه وتعدل دفة مسارك باتجاه بوصلتك الحقيقية (شخصيتك، مزاجك، نقاط قوتك ونقاط ضعفك، قدراتك، مهاراتك، علاقاتك…)؛ إعادة التموضع هذه تعتبر نقطة لصالحك وتقدم فعلي للأمام حتى لو رأيتها نظرياً خلاف ذلك، فرجوعك من الطرق الغير مؤدي لهدف ينسجم مع شخصيتك هو ليس تضييع وقت بل هي نقطة أساسية يجب عليك القيام بها عاجلاً أو آجلاً، وهذا ما أساعدك عليه – بإذن الله – .
* ما أقدمه لك ليس فقط دراسة جدوى عملية تجعلك تفهم كينونة مشروعك ومداخله ومخارجه، وليس فقط جعلك تدرك إمكانياتك تجاه مشروعك هذا – بكل شفافية -، وتدرك أنه المشروع المناسب لك من عدمه، ما أقدمه لك أرقى من ذلك (Know How) حيث أساعدك على تشكيل رؤيتك الناجحة تجاه المشاريع، حتى تستطيع تقييم المشاريع وجزئياتها بشكل عقلاني أقرب ما يكون للواقع، لتختصر على نفسك كثيراً من التجارب أو المغامرات التي ستحسمها سلفاً في عقلك الباطن بعدما يتطور نمط تفكيرك التجاري.
* هذه الدراسة ستقيك – بإذن الله – من معظم المخاطر التي قد تحيق بمشروعك لكنها لا تضمن لك النجاح 100%، فهي من باب الأخذ بالأسباب التي أمرنا الله بها حتى لا نرتمي في أحضان الخسارة بمحض إرادتنا بتكاسل وتواكل منا دون فهم ما نحن مقدمون عليه. ولو تتبعت تاريخ التجار الناجحين لوجدت لهم كثيراً من السقطات التي شدت أزرهم وصقلتهم وجعلتهم أقوى بالتجربة التالية حتى لو كانت نهايتها خسارة أيضاً.
* قمت بدراسة مئات المشاريع بهذا النمط، ويوجد منها نماذج ناجحة حالياً في السوق وما زلت أقوم بدراسة مشاريع أخرى، وهذا لا يعني أنني قادر على دراسة كل أنواع المشاريع، فيوجد كثير من المشاريع اعتذرت عن دراستها بعدما حللتها واكتشفت أن الفائدة التي سأقدمها فيها محدودة، فاحلُم علي إن لم أستطع مساعدتك، وخصوصاً أن هذا النمط من الدراسات لا يصلح لكل المشاريع أو يكون مرهقاً جداً ببعض المشاريع. لكني على جميع الأحوال سأزودك باستشارة مجانية لعلها تنير لك شمعة في طريق التجارة الحالك.
* لن يكون المجهود بالكامل علي، لأن الهدف هنا هو تطوير مهاراتك أنت لتصبح واعياً بكُنهِ مشروعك وتفاصيله، وهذا ما لا يوفره لك مكاتب دراسات الجدوى، هم يعطونك ورقاً وحبراً ولا يضيفون لك مهارات فكرية تنمّي إدراكك وتطور طريقة تفكيرك في التعاطي مع مشروعك.
* إذا لم يكن لديك دافع ذاتي كافي لتطور نفسك فلا تتعب نفسك بالتواصل معي، بل لا أنصحك أبداً على خوض غمار التجارة لأنك ستندم غالباً.
يمكنك التواصل معي فقط إن قرأت ووعيت جيداً كل ما كتبته بالأعلى.. عبر النموذج التالي:
[contact-form-7 id=”3572″ title=”دراسة جدوى عملية”]