محتوى الموضوع
- 1 لمن دخل هذا المقال بحثا عن مستشار تجاري متخصص في كيفية بدء مشروع التعليم الالكتروني ؛ فإن أفضل مستشار نعرفه افادنا نحن بموقعن هذا وافاد تجار اخرين نعرفهم هو:
- 2 مشروع التعليم الالكتروني
- 3 أفكار تساعد في نجاح التعلم الإلكتروني
- 4 مميزات امتلاك مشروع الكتروني
- 5 مميزات التعليم الإلكتروني
- 6 فوائد وسائل وأساليب التعليم الإلكتروني
- 7 التخطيط للتعلم الإلكتروني في مؤسسات التعليم العالي:
- 8 أنواع التعليم الإلكتروني
- 9 أدوات التعلم الإلكتروني:
- 10 معوقات التعليم عن بعد
لمن دخل هذا المقال بحثا عن مستشار تجاري متخصص في كيفية بدء مشروع التعليم الالكتروني ؛ فإن أفضل مستشار نعرفه افادنا نحن بموقعن هذا وافاد تجار اخرين نعرفهم هو:
أما من يبحث عن معلومات وتفاصيل تفيده بهذا المجال فإننا نسرد لكم أدناه المعلومات التي نأمل ان تفيدكم وتشبع تطلعاتكم:
مشروع التعليم الالكتروني
يعتبر مشروع التعليم الالكتروني من المشاريع التي انتشرت بشكل واسع في ظل أزمة كرونا واتجه إلى تلك المهنة معظم المعلمين وتفاعل معها العديد من الطلاب ونحن في منصة “أهل السعودية” سنقدم لك كافة المعلومات التي ستحتاجه عن ابعاد العمل في هذا المشروع.
أفكار تساعد في نجاح التعلم الإلكتروني
يعد التعلم الإلكتروني أحد الوسائل التعليمية التي تعتمد على الوسائط الإلكترونية لإتاحة المعرفة لمن ينتشر خارج حجرة الدراسة.خلال العقد الماضي حدثت ثورة هائلة في تطبيقات الكمبيوتر التعليمية ولا يزال استخدام الكمبيوتر في مجال التعليم في بداياته ويتزايد يومًا بعد يوم، بل ويأخذ أشكالًا عديدة، من استخدام الكمبيوتر كأسلوب تعليمي إلى استخدام الإنترنت في التعليم وأخيراً ظهر مفهوم “التعلم الإلكتروني” الذي يعتمد على التكنولوجيا و تقديم المحتوى التعليمي للمتعلم بطريقة جيدة وفعالة.
-
مراحل تطوير التعلم الإلكتروني
-
تعليمات-ledtrainingt، ما قبل 1983
-
عصر الوسائط المتعددة 1984-1993
-
الموجة الأولى من التعلم الإلكتروني 1994-1999
-
الموجة الثانية من التعلم الإلكتروني 2000-2005
-
الموجة الثالثة من التعلم الإلكتروني عبر الهاتف المحمول 2006
إن ما يساعد على نجاح مشروع التعلم الإلكتروني هو نفس العوامل التي تساعد على نحاح العمل الالكتروني لذلك قبل التعرف على مشروع التعلم الالكتروني عليك بالتعرف على مفاهيم العمل الالكتروني بشكل عام.
مفهوم العمل الالكتروني
تشمل الأعمال الإلكترونية بيع نوعين من المنتجات، النوع الأول هو المنتجات المادية مثل عمل مشروع إلكتروني يتمثل في الاستثمار في المتاجر الإلكترونية من خلال بيع المنتجات الملموسة .النوع الآخر من المنتجات هو المنتجات الرقمية مثل الكتب الرقمية ومقاطع الفيديو التعليمية والمدونات وأشياء من هذا القبيل، وتلك المنتجات الرقمية يتم شراؤها وتداولها دون أن تكون في متناول اليد، بل تكون على الإنترنت ويمكن الوصول إليها بعد الدفع
مميزات امتلاك مشروع الكتروني
العمل على الإنترنت له مزايا عديدة، لأنه يمثل أحد القطاعات التي تتمتع بفرص وإمكانيات عديدة وله طرق عديدة للعمل فيما يلي بعض مزايا العمل على الإنترنت.
1- الاستقلالية المهنية: –
العمل على الإنترنت هو عمل مجاني يمكن للفرد من خلاله اختيار الأعمال التي يحبها والتي تتوافق مع مهاراته ويديرها بنفسه ومن الأمثلة على ذلك مشروع عبر الإنترنت لبيع المنتجات عبر الإنترنت، والذي انتشر بشكل كبير في الدول العربية، ويعود هذا الانتشار إلى السوق الكبيرة والقطاع التجاري بلا حدود على الإنترنت.
2- المرونة في ساعات العمل: –
حيث لا توجد تواريخ ثابتة للعمل على الإنترنت مثل بداية العمل ونهايته على سبيل المثال، وتحديد عدد معين من الساعات مثل العمل التقليدي، لأنه في عالم العمل الرقمي يمكن إتمام العمل في في أي وقت تختاره وأي مكان مناسب لذلك، مما يسمح بالتنظيم الحر للوقت وتوفيقه بين العمل التقليدي والعمل على الإنترنت.
3- قضاء المزيد من وقت الفراغ: –
يمكن لمن يعمل على الإنترنت أن يستمتع بمزيد من الوقت لنفسه، يقضيه مع أسرته أو أصدقائه، خاصة إذا كان يقضي ساعات عمله في العمل دون أن يشتت انتباهه.
4- العوائد المالية: –
قد تكون العوائد المادية للمبتدئين منخفضة بغض النظر عن مجال نوع العمل الإلكتروني الذي يعملون فيه، لكن كل المشاريع الإلكترونية لديها القدرة على تحقيق أرباح كبيرة، ربما بآلاف الدولارات شهريًا، خاصة مع من يستثمرون الأموال فيها و تطوير مشاريعهم وأعمالهم.
ما هي شروط التعليم الإلكتروني
التعلم الإلكتروني هو شكل من أشكال التعليم عن بعد، ويمكن تعريفه على أنه “طريقة تعليم باستخدام آليات الاتصال الحديثة مثل أجهزة الكمبيوتر والشبكات والوسائط المتعددة والإنترنت من أجل إيصال المعلومات للمتعلمين في أسرع وقت وفي بأقل تكلفة وبطريقة تمكن من إدارة العملية التعليمية والتحكم فيها ويتم من خلالها قياس وتقييم أداء المتعلمين.تتضمن خطوات التحول نحو التعلم الإلكتروني للمقرر خطوات إعداد المحتوى التعليمي، وتحديد خطة للمحاضرات، وتحديد مجموعات الطلاب الذين يتلقون التعلم الإلكتروني، وإدارة العملية التعليمية وتقييم الطلاب.
ربما تفيدك قراءة..شركات انشاء المواقع الالكترونية.. حلول مميزة توفرها لك 8 أماكن
مميزات التعليم الإلكتروني
وتتمثل أهمية التعلم الإلكتروني فيما يلي:-
للمتعلم:تزويد الطلاب بفرص تعلم تتماشى مع الفلسفات التربوية الحديثة ونظريات التعلم الجادة كما يوفر فرصة كبيرة للتعرف على مصادر المعلومات المختلفة بأشكال مختلفة ويساعد على حل أو تقليل الفروق الفردية بين المتعلمين وهذا من أهمية التعليم الإلكتروني
بالنسبة للمعلم:توفير وقت المعلم خاصة مع زيادة مهامه وأدواره، ومن ثم يساعده التعلم الإلكتروني في جمع معلوماته، بل ويزوده بعدد من الخطط التدريسية الجاهزة التي تساعده في توفير وقته لمتابعة عمل طلابه وكذلك تقديم الدعم المعلوماتي الفني، حيث يحتاج المعلم دائمًا إلى تطوير معلوماته ومعرفة ما هو جديد في تخصصه وتنوع مصادرها التي تؤكد نجاح العمليات التدريسية.
مزايا التعلم الإلكتروني:مشاركة الطلاب في الألعاب التفاعلية التي تكمل عناصر الذكاء المختلفة لدى الطالب ومساعدة الطلاب على قراءة مختلف القصص والروايات والمنشورات الأدبية التي يحبونها.
يوفر الخصوصية للتعلم.كسر الحواجز النفسية بين المعلم والمتعلم وتعزيز التعلم الذاتي والتفاعل مع المتعلمين الآخرين وتسهيل تبادل المعلومات بينهم وتوفير فرص التعليم العالي للأفراد الذين لم تتح لهم الفرصة نتيجة الظروف الاجتماعية أو الاقتصادية أو الجغرافية.
أفق واسع وتصورات الطلاب من خلال تنوع مصادر المعلومات.تخفيض تكلفة التعليم وجعله في متناول كل فرد من أفراد المجتمع بما يتناسب مع إمكانياته وبما يتماشى مع استعداداته.تزويد المتعلمين بالمعلومات وإمكانية الحصول عليها في الوقت والمكان اللذين يرغبون فيهما وتكرارها دون ملل أو تعب، مع سهولة التدخل في المادة العلمية وتخزينها.المساهمة في تلبية احتياجات سوق العمل من خلال توفير الكفاءات المدربة.
ربما تفيدك قراءة..فكرة مشروع تسويق الكتروني .. 4 مكاتب توفر لك أفضل فرص النجاح
فوائد وسائل وأساليب التعليم الإلكتروني
تحقيق الأهداف التعليمية بكفاءات عالية واختصار للوقت والجهد وتحقيق التعلم بطرق تتناسب مع خصائص التعلم وتقلل من الوقت والجهد وتوفير مصادر غنية بالمعلومات يمكن الوصول إليها في وقت قصير ويحفز المتعلم على مهارات التعلم الذاتي والاعتماد على نفسه لاكتساب الخبرات والمعرفة واكتساب أدوات التعلم الفعالة ويكسب التعلم الإلكتروني دافعًا للمعلم والمتعلم لمواكبة العصر والتقدم المستمر في التكنولوجيا والعلوم والتواصل مع المستجدات في مختلف المجالات ويتناسب مع البيانات الحالية، فهو أفضل طريقة لإعداد جيل المستقبل للحياة العلمية والعملية.
متطلبات التعليم عن بعد
لكي ينجح التعلم الإلكتروني، فإنه يحتاج إلى المتطلبات والشروط اللازمة، بما في ذلك:المتطلبات الفنية وتتمثل في البنية التحتية التقنية، وعرض النطاق الترددي العالي، وخادم قوي وبرامج احتكارية مثل برامج إدارة التعلم (LMS) و بعضها تنظيمي وإداري، بما في ذلك المباني والأنظمة والإدارة الحديث والمتطلبات البشرية بتوافر خبراء يتحكمون في النظام بأكمله، وتدريب خاص للمحاضرين والطلاب المشمولين بالنظام وهذا من شروط التعليم الإلكتروني
مكونات التعلم الإلكتروني:التعلم المتزامن (الفصول الافتراضية) مشاركة التطبيقات وتسجيل الحصة وردود فعل فورية والتفاعل المباشر بين المعلم والمتعلمين وحضور الفصول الدراسية عند الطلب دون أي وقت أو مساحة عوائق ووجود محتوى تفاعلي للفصل وحوار صوتي ونص مباشر
التعلم الإلكتروني الذاتيالتعلم الذاتي في أي وقت وفي أي مكان والتفاعل غير المتزامن في أي وقت وفي أي مكان والبحث المباشر والوصول إلى المواد العلمية ومصادر المعرفة وإعادة استخدام المادة العلمية دون أي عائق واعداد مسارات تعليمية خاصة والتقييم الذاتي المستمر
اعداد الدورة الالكترونية:وحدة التعلم الإلكتروني هي إحدى وحدات مركز تطوير الأداء الجامعي، وتدعم الوحدة أنشطة التعلم الإلكتروني والتدريب والتعليم باستخدام التقنيات الحديثة من خلال الشبكة العالمية للمعلومات، حيث يتم توفير الدورات الإلكترونية من خلال أنظمة إدارة التعلم، وهو برنامج برمجي .
استخدام الدورات الإلكترونية:يجب أن يتمتع الطالب الذي يرغب في الحصول على التعليم إلكترونيًا بمهارات استخدام الكمبيوتر والإنترنت.
التعلم الإلكتروني في التعليم العالي:تحويل التعليم إلى تعلم.مراعاة الفروق الفردية والسماح للمتعلم بالتقدم الذاتي بما يتوافق مع إمكانياته ورغباته وميوله وسهولة الوصول إلى المعلم حتى خارج أوقات الدوام الرسمي وتوفير مجال أوسع للمهتمين بالتعليم العالي.
التخطيط للتعلم الإلكتروني في مؤسسات التعليم العالي:
توفير البنية التحتية، بما في ذلك شبكة مترابطة من أجهزة الكمبيوتر، والاتصالات الإلكترونية المستمرة والواسعة النطاق، وتزويد الطلاب والمدرسين بعدد مناسب من أجهزة الكمبيوتر، بالإضافة إلى استخدام الأجهزة الذكية وتقديم الدعم الفني المستمر.توفير أنظمة الإدارة والاتصال، بما في ذلك أنظمة إدارة البيئة التعليمية والمحتوى الإلكتروني التفاعلي، وأنظمة إدارة تعليمية مفعلة ومتكاملة مع البيئة التعليمية.توفير موارد
تعليمية وتعليمية إلكترونية، بما في ذلك بناء معايير لمناهج محددة لتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، وتوفير محتوى تفاعلي يهدف إلى مهارات التعلم العالي وحل المشكلات، بالإضافة إلى توفير مكتبة إلكترونية فعالة بحيث يكون الاستخدام في صميم التعليم.توفير التطوير المهني للمعلم، بما في ذلك اكتسابه لمهارات التعلم الإلكتروني، كجزء من المعايير المهنية للمعلم بحيث تشمل هذه المهارات القدرة على تصميم
خطط الدروس للتعلم الإلكتروني المتكامل وتنفيذ طرق التدريس المبتكرة التي تلبي الأهداف التعليمية لمعايير المناهج.تطوير المهارات القيادية والتخطيط للتعلم الإلكتروني من خلال العمل مع القادة المسؤولين عن التعليم لدمج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات كأداة أساسية للتغيير في مجال التعليم والتدريب، حيث يساعدهم التخطيط في عملية اتخاذ القرارات السليمة والمراقبة مؤشرات التقدم وتحقيق الأهداف التربوية.
الخطوات المتخذة لإدخال التعلم الإلكتروني في التعليم العالي:
تكليف فريق عمل للقيام بعملية التخطيط، ويضم خبراء في التعلم الإلكتروني، وتكنولوجيا التعليم، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتصميم وإنتاج المساقات، والمناهج وطرق التدريس، وعلم النفس التربوي، واقتصاديات التعليم وإدارته، والتقييم التربوي، وبعض المعلمين وأولياء الأمور المتميزين.
-
تحديد الفئة المستهدفة للتعلم الإلكتروني.
-
تحديد الاحتياجات الحالية والمستقبلية للفئة المستهدفة والمؤسسة التعليمية.
-
تحديد أهداف التعلم الإلكتروني بناءً على تقييم الاحتياجات.
-
اختر تنسيق أو نموذج التعلم الإلكتروني المناسب للتطبيق في المؤسسة التعليمية.
-
تحديد تقنيات التعلم الإلكتروني المناسبة: (الكمبيوتر وبرامجه المخزنة على وسائط التخزين: CD، DVD، القرص الصلب، أو الشبكات: LAN، الإنترنت، الويب)
أهداف خطة بحث عن التعليم الإلكتروني:
من خلال التعلم الإلكتروني يمكن تحقيق العديد من الأهداف، من أهمها ما يلي:
-
زيادة فعالية المعلمين وزيادة عدد الطلاب في الفصل.
-
مساعدة المعلمين في إعداد المواد التعليمية للطلاب وتعويض قلة الخبرة لدى البعض منهم.
-
توفير الحزمة التعليمية بصورتها الإلكترونية للمعلم والطالب معًا وتحديثها بسهولة مركزيًا من قبل قسم تطوير المناهج.
-
إمكانية تعويض النقص في الكوادر الأكاديمية والتدريبية في بعض القطاعات التعليمية من خلال الفصول الافتراضية.
-
توفير الكثير من الوقت للطلاب والموظفين كما يحدث بالطرق التقليدية.
-
نشر التكنولوجيا في المجتمع وإعطاء مفهوم أوسع للتعليم المستمر.
-
تقديم خدمات مساندة في العملية التعليمية مثل التسجيل المبكر، وإدارة الأقسام الأكاديمية، وبناء الجداول الدراسية وتوزيعها على المعلمين، وأنظمة الاختبار والتقييم، وتوجيه الطلاب.
Pingback: متجر سوق الكتروني .. حلول احترافية توفرها لك أفضل المكاتب | مدينة الرياضمتجر سوق الكتروني .. حلول احترافية توفرها لك أفضل المكاتب